حنين الحاءُ تباهَت في حُلَلٍ حمراء في خَدٍ داني و النونُ ذابَت في شَفَتي. ناراً تحرقني و كياني و الياءُ الممدودة في أُفقي حُضناً للكونِ و أحزاني و النونُ الآخرةُ الأخرى تُحييني و تُعيدُ زماني رفقاً يا كُلَّ الدنيا فالعمرُ ظلالٌ و ثواني د. رياض ابوطالب ١٩٨٧